A Review Of حوار صحفي
A Review Of حوار صحفي
Blog Article
فقال الغلام:والله يا حجاج إن كان في أجلي تأخير لم يضرني من كلامك لا قليل ولا كثير.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم، وألا تصبح عائقا أمامهم وألا يفكّروا في أنهم ضحايا، بل إنّهم ناجون من الحرب.
برأيي أن الحل حاليا أصبح شبه مستحيل، بسبب عدم وجود أي اتفاق سياسي. هذا أمر صعب جدا لأن أمنيات ملايين السوريين هي أن يكون هناك حل ونهاية للصراع. ولكن ليس نهاية الصراع هو الحل دائما، فالملاحقات والاعتقالات مستمرة، وثمّة خوف من العودة للبلد.
لكن أيضا من خلال عملي الصحفي في بيروت مع عدّة وسائل إعلام محلية ودولية، استطعت تكوين شبكة علاقات وأصبحت لديّ حياتي الخاصة التي استمرّت لمدة ستة أشهر. عندما وصلت إلى برلين أيضا عدت إلى نقطة الصفر، وقد كان ذلك عبئا كبيرا، لأنه رغم تحقيق أي شيء، مع الانتقال لدولة ثانية يشعر المرء أن كل شيء فعله في السابق أصبح في الماضي، والآن يجب فعل شيء جديد هنا.
تداعٍ حر عن عالمٍ يتداعى: غزة والنظام العربي غير مصنفرأي
قُبيل مأدبة العشاء تبادل جلالةُ السُّلطان المعظم وفخامةُ الرئيس الضيف الأوسمة والهدايا التذكارية
تعتبر المقابلة العاطفية ذات صلة وثيقة بمقابلة الرأي ففي وسائل الإعلام تتضمن أكثر البرامج متعة فقرات يعرب فيها الأشخاص عن عواطفهم للمستمعين أو المشاهدين، الذين يستطيعون تفهم الغضب أو الفرح أكثر من تفهم وجهات النظر والحقائق.
الهدف من الحوار الصحفي يكمن في الحصول على معلومات حول العميل وبناء الاهتمام بعمله أو أهدافه أو نشر علامة تجارية خاصة به، فإن الحصول على تغطية إعلامية عن طريق حوار صحفي يؤثر بشكل مباشر على عدد الأشخاص الذين يعرفون المنتج المطروح للنقاش عنه في الحوار، فيزيد من عدد المستهلكين الذين تصل إليهم.[١]
الحجاج:احفظوا هذا الغلام فقد أوجعني بالكلام فأخذوا الغلام فرجع الحجاج الى قصره وجلس على عرشه والناس حوله جالسون في خوف ورعب من سوء عاقبة ما حدث وما سوف يحدث، ثم طلب إحضار الغلام فلما أحضروه صاح الغلام في الحاشية قائلاً.
منذ عدة أشهر، ذهب أحد أفراد أسرتي في دمشق، لمنزلنا في برزة، والمنزل مدمر بالكامل، ولكن الباقي من المنزل هو غرفتي، سريري مدمر، وغرفتي مدمرة، ولكن كانت كتبا معيّنة ما زالت موجودة.
علي غيث: من الصعب تحديد أمر واحد، ولكنني سأتحدث عن المبدأ الذي اكتسبته من خلال الاجتماعات، والزيارات والنقاشات. المبدأ هو كيفية التفكير بالمنظومة الإعلامية.
علي غيث: النصيحة الأولى هي: التحقوا بالبرنامج. يجب أن تقدموا. من يرى في نفسه الشغف للمعرفة - وهذا يجب أن يكون موجودا لدى الصحفيين - والفضول لمعرفة طريقة عمل الإعلام الغربي، شاهد المزيد ومن لديه أو لديها حب المعرفة للقضية الفلسطينية من وجهة نظر أخرى أو من مكان آخر، ومن يرغب بتطوير نفسه من ناحية المهارات والمعرفة أو التقدم في السلم الوظيفي يجب أن ينضم إلى هذا البرنامج.
يتضمن هذا النوع تبادل الأسئلة والأجوبة فقط عن طريق التواصل عبر البريد الإلكتروني، لذلك يُعتبر سهل التحكم في الرسائل وقليل الخطأ، تكون الأسئلة بشكل عام واضحة ومباشرة، ومن الممكن الاتصال هاتفيا لتوضيح نقاط معينة في الرد عبر البريد الإلكتروني.[٣]